أكد مدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة نجران أحمد بن علي طالبي، أن مسابقة الملك سلمان بن عبدالعزيز المحلية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره، وغيرها من المسابقات تحظى بعناية مباركة من قادة هذا الوطن، حيث رصدت بذلك الجوائز القيمة ليجمع الشباب بين الخيرين.
وقال طالبي إن المملكة دأبت على العناية بكتاب الله عز وجل تحكيماً وتعليماً ونشراً منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله - إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، مبيناً أن من أبرز صور هذه العناية تنظيم المسابقات القرآنية، التي تهدف إلى تشجيع الناشئة للإقبال على كتاب الله حفظاً وتدبراً وعملاً، وزرع روح التنافس بينهم.
وأضاف أن هذه المسابقات لم تقف على المستوي المحلي بل امتدت إلى المستوى الدولي، حيث أخذت المملكة على عاتقها تطوير هذه المسابقات، مؤكداً أن الملتقى الذي انعقد أخيراً في مكة المكرمة (المسابقات القرآنية..الواقع والتطلعات) يكشف حرص المملكة على العمل الدؤوب المتقن، في سبيل رفع قيمة هذه المسابقات، مشيراً إلى أن كل تلك العطاءات التي تقدمها المملكة تمنحها الدور الريادي، والمثال الذي يحتذى به في تنظيم هذه المسابقات القرآنية.
وقال طالبي إن المملكة دأبت على العناية بكتاب الله عز وجل تحكيماً وتعليماً ونشراً منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله - إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، مبيناً أن من أبرز صور هذه العناية تنظيم المسابقات القرآنية، التي تهدف إلى تشجيع الناشئة للإقبال على كتاب الله حفظاً وتدبراً وعملاً، وزرع روح التنافس بينهم.
وأضاف أن هذه المسابقات لم تقف على المستوي المحلي بل امتدت إلى المستوى الدولي، حيث أخذت المملكة على عاتقها تطوير هذه المسابقات، مؤكداً أن الملتقى الذي انعقد أخيراً في مكة المكرمة (المسابقات القرآنية..الواقع والتطلعات) يكشف حرص المملكة على العمل الدؤوب المتقن، في سبيل رفع قيمة هذه المسابقات، مشيراً إلى أن كل تلك العطاءات التي تقدمها المملكة تمنحها الدور الريادي، والمثال الذي يحتذى به في تنظيم هذه المسابقات القرآنية.